كعادة الكرة السعودية من بعد 2007م وهي تتلقى الأوجاع والنكسات، الواحدة تلو الأخرى، وأوتوماتيكياً يمتلئ الإعلام بالضجيج والصراخ والتعصب، ولا يتم تحديد المشكلة وطرق علاجها؛ وذلك بسبب أن أغلب المنتمين إلى الوسط الرياضي فئة دخيلة غير متخصصة، تنشر التعصب ولغة الصراخ، دون المساس بالمشكلة الحقيقية أو علاجها.