وأشار قائد تمرين العلم الأخضر، والعلم الأحمر ٢٠١٤، العقيد الطيار الركن عبد الله الشالوب، إلى أن اشتراك قوات جوية محترفة، كما هو الحال في تمرين العلم الأخضر، يمكّن المخطّطين للتمرين من وضع فرضياتٍ مشابهةٍ إلى حدٍّ كبير لما يمكن حدوثه على أرض الواقع.. كما يمكّن الأطقم الجوية من التواصل مع الأطقم الجوية للقوات الأخرى، واكتشاف الطرق المُثلى في التعاون من أجل تجاوز العقبات المتوقع حدوثها في العمليات الجوية الحقيقية.