وبدأ الشاعر محمد إبراهيم يعقوب بقصيدة وطنية بعنوان "عاصفة الحزم"، ثم الشاعر إبراهيم حلوش وقصيدة وطنية بعنوان "هاﻻت البياض"، تلاه الشاعر مهدلي عارجي وقصيدة وطنية بعنوان "سارعي"، ثم توالت عدة جولات تنقل فيها الشعراء بقصائد رائعة تنوعت فيها أغراض الشعر، وقد تخللها قصيدتان رثائيتان في المغفور له بإذن الله الملك عبدالله بن عبدالعزيز للشاعر مهدلي عارجي والشاعر إبراهيم حلوش، وتغنيا كذلك بقصيدتين في محافظة بارق.