يشار إلى أن "سبق" تابعت قضية العلياني منذ بدايتها وبعد أن شهدت المحكمة العامة بمحافظة بيشة قبل عامين تنازل والد المقتول عن قاتل ابنه، عبدالله محمد العلياني، شرعاً، مقابل مبلغ سبعة ملايين وخمسمائة ألف، بعد مساعٍ للصلح قادها الأمير بندر بن سعود بن محمد آل سعود، ولجنة إصلاح ذات البين بالبشائر، وناشد ذوي السجين ناشدو عبر "سبق" أهل الخير من المسؤولين وأهل القدرة من أجل التدخل وتقديم المساندة للعفو عن ابنهم، وبالفعل أسهمت هذه المساعي التي بذلها أهل الخير ورجال الحسبة في المشاركة في الدية وإكمال المبلغ المطلوب.