وفي ختام اللقاء تلا الدكتور فهد بن سلطان السلطان، نائب الأمين العام لمركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني نتائج اللقاء قائلاً إن المشاركين والمشاركات أكدوا أن للتطرف في مجتمعنا مظاهر متعددة منها: التطرف الديني والإلحادي والرياضي والاجتماعي ولابد من معالجة كل فرع على حسب حدته ودرجة خطورته على الفرد والمجتمع .