وأردفت "الوضع الحالي غير مطمئن حيث نجد حالات نساء تعرضن للتحرش والمضايقات، وهناك 78% من النساء لا يؤيدون التأنيث العشوائي، والمشكلة الأكبر هي الإصرار على إيجاد فرص عمل للمرأة السعودية لا تناسب دينها ومجتمعها وثقافتها فضلاً عن فرض الاختلاط عليها، على الرغم من إمكانية إيجاد بيئة عمل آمنة في ظل وجود الكوادر اللازمة".