وقالت الحكومة التي تدير أعمالها من أقصى شرق ليبيا لتجنب ضغوط الميليشيات الإسلامية الحاضرة بقوة في طرابلس، في بيانٍ؛ تلقت وكالة فرانس برس نسخة منه: إن "هذه المقار محتلة من قِبل مسلحين بعد أن تمت محاصرتها واقتحامها من قِبلهم حيث قاموا بمنع موظفيها من دخولها وهدّدوا وزراءها ووكلاءهم".