وبيّن: "رغم السرعة العالية التي سرت بها، وكادت السيارة أن تنقلب بنا أكثر من مرة، وصلنا إلى مركز شرطة الأمواه، ونحن في حالة نفسية سيئة وصعبة للغاية، وفي هلع صاحبه صوت البكاء الذي ترسله الطفلتان وأمهما"، مشيراً إلى أن ما زاد الأمر سوءاً ظلام الطريق، وانعدام الدوريات الأمنية عليه.