وأوضح أن الوحدة الوطنية التي قامت في هذه البلاد قبل 300 سنة لم تكن لتصمد بوجه التحديات لولا تمسك هذه البلاد بكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم, باعتبار المسجد مصدرًا مهمًا ونقطة انطلاق لكثير من المشاريع وقد عملت المملكة العربية السعودية طوال تاريخها وفي عهد ملوكها على العناية بالمساجد حتى أصبح لدينا اليوم أكثر من 70 ألف مسجد تُقام فيها شعائر الله بمختلف مناطق المملكة.