وقال الأسقف "جريجورى": "أشعر بخيبة الأمل، لأنه في الوقت الذي بإمكاني وإمكان مستشاري تبرير هذا المشروع من الناحية المالية واللوجستية والعملية، إلا أنني شخصياً فشلت في تبرير تكلفته من ناحية نزاهتي المالية ومصداقيتي الدينية أمام رعية الله في شمال ووسط ولاية جورجيا".