يُذكر أن العملية الأخيرة جاءت بعد أيام قليلة من تصريحات معادية تجاه الأحوازيين، بثّها مسؤولون وخطباء جوامع موالون للنظام الإيراني المحتل، طالبوا فيها بمزيد من القمع والاضطهاد للشعب الأحوازي؛ بحجج واهية وصفوها بالعمل لصالح جهات خارجية تهدف لزعزعة استقرار الداخل الأحوازي.