تعودنا من خادم الحرمين الشريفين المبادرة لعلاج ما يعتري الأداء الحكومي من اعتلال أو تقصير، وتغيير أي إخفاق أو تعثر يؤدي لتعطل الحاجات الأساسية للوطن والمواطن؛ إذ إن هذا التغيير أدخلنا مرحلة من التفاؤل، ولاسيما أنه اشتمل على أسماء جميعها جاءت من الميدان الحكومي والمعترك اليومي الذي يعيشه المواطن؛ فهم على اطلاع بواقع الحال.