عند ذلك ندرك لماذا ينادي المدافعون عن حقوق المرأة وحشمتها؛ لأن هذه الوقائع شيء من المؤشرات لجرائم ستحصل – لا قدر الله - طالما أن هذه الأخلاق موجودة بيننا، ولا تحترم كيان المرأة الضعيف، مع أنها تنضبط بالنظام أكثر من الشاب؛ ما يجعل الشباب تدور حولهم الشكوك أكثر في مضايقة النساء وعدم احترام الذوق العام والسلوك الخادش!