وواصل "مزيد" حديثه قائلاً: "عندها اقترنت بشخص آخر، وأنجبت منه مجموعة من الأبناء، واستمرت في العيش معه حتى فارق الحياة، وكانت طوال تلك السنوات تحاول أن تتقصى أخبار ابنها الذي تركته وهو لايزال صغيراً في السن، ولكن دون أي جدوى أو فائدة؛ لعدم توفر وسائل اتصال مثلما هو حاصل اليوم، ولم تعرف عنه شيئاً طيلة الـ36 عاماً".