ولا يزال صقر العواجي يتذكر بكثير من الحنين مرحلة كان فيها سائقاً للملك فهد، مطلعاً على كثير من تفاصيل حياة الراحل. ووقف العواجي طويلاً أمام إحدى سيارات الملك، وتذكر كيف كان الفهد يقود سيارته "أولدز موبيل" بنفسه في البر، في حين يسلّم السائق الخاص قيادة سيارتي الكاديلاك والمرسيدس.