وبعد أكثر من أسبوع على الكارثة فقدت السلطات النيبالية الأمل في العثور على ناجين بين الأنقاض في العاصمة كاتماندو؛ من جراء الزلزال الأكثر دموية في البلاد منذ أكثر من 80 عاماً، وباتت الجهود تتركز على الوصول إلى المنكوبين في المناطق النائية، حيث تأخرت المساعدات في الوصول.