وقال "الشهراني" في مناشدته: "صدر حكم القصاص على ابني "عبدالله"، وبعد مفاوضات وطلب الصلح وافق أهل الدم على التنازل المشروط بمبلغ ٣ ملايين ريال، وزارة الداخلية وإمارة منطقة عسير تعاونت معنا بفتح حساب لدية القتيل، لم يدخل الحساب سوى ١٤٦ ألف ريال، وأنا لا أملك ما أستطيع دفعه لإنقاذ رقبة ابني؛ حيث أعول أسرة كبيرة يصل أفرادها إلى ٢٠ شخصاً، وبالكاد أستطيع الصرف عليها".