وأوضحت الحركة أن حجم الخسائر بين صفوف قوات الاحتلال الفارسي لم يتضح بعد؛ بسبب التعتيم الإعلامي الذي تفرضه القوات تحسباً لانتشار الخوف بين صفوف عناصرها، فيما وعد حبيب جبر، رئيس حركة النضال العربي لتحرير الأحواز، بتطوير قدرات الحركة العسكرية، والتي تمثلها "كتائب الشهيد القائد محيي الدين آل ناصر"، وتوعد بنقل المعارك إلى طهران، بالتعاون مع جيش العدل البلوشي و المقاومة الكردية.