قالت هديل محمد باسهل مشرفة ومتحدثة مبادرة "رِفقًا" التطوعية لـ"سبق": لا أرى أن أطفال السجناء ظاهرة ولا تصنف من الظواهر، لكن أصبح من المعتاد تهميش المجتمع لهم، لذلك أنشئ فريق رِفقًا التطوعي لتوعية المجتمع من هذا النوع من العنصرية، وهو ادعاء المثالية وكأننا معصومون من الخطأ قال الرسول صلى الله عليه وسلم (كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون)، وأضافت كيف لنا أن نشرك أطفالاً أبرياء بجريمة لم يقترفوها.