غزوان الحسن- سبق- الرياض: ما زال الأمر الملكي القاضي بتعيين الأمير مقرن بن عبد العزيز آل سعود ولياً لولي العهد يحظى باهتمام واسع في الصحافة الإيرانية، وبات مثار قلق عند رجال البازار والدين، الذين يلعبون دوراً سياسياً مهماً في إيران، حيث رأى عدد من الصحف الإيرانية، أن تعيين الأمير "مقرن" سيجعل القائمين على السياسة الخارجية الإيرانيين يعيدون ترتيب أولويات التعامل مع السعودية، وأخذ الحيطة والحذر في تصرفات رجال الساسة الإيرانيين.