كما بيّن والد الطفل بالتبني وليد عادل المويس: توجهت إلى دار الحضانة ومكتب الإشراف ومكتب الوزير، ولم يوضحوا لي السبب في عدم إعادة الطفل إلينا، وخلال مدة كفالة الطفل لدينا لم يثبت بشكل قاطع وجود أي خلل، بل كانت جميع التقارير التي كتبتها وزارة الشؤون الاجتماعية تشيد برعايتنا له ولدينا الإثباتات بذلك، مع العلم بأن الطفل يريدنا ونحن نريده، ووضع والدته الآن يرثى له، واشتد عليها التعب، وقد انهارت في مكتب الوزير وأمام ناظره، ولا أدري ما سبب كل هذا التعنت والإصرار.