وهذا الاتفاق يرفع عن كاهل إيران العقوبات الاقتصادية والمالية والنفطية التي أثقلت كاهل الدولة في الآونة الأخيرة, وإذا أضفنا إلى ذلك إلغاء تجميد ودائعها في الخارج؛ فإن هذا يمثل الحلم بالنسبة لإيران, وهو ما من شأنه أن يُنعش ميزانية الدولة المثقلة بنفقات حربية باهظة بمئات المليارات من الدولارات.