اليوم، بانت سعاد أخرى، وليتها ما بانت! أزها شيطانُها فاتهمت معلِّم البشرية الذي لا ينطق عن الهوى بالغباء! في "نعقة" قصيرة، تسمى إجحافاً "تغريدة"، صمَّت الآذان المعطرة بهدي هذا الرسول الكريم – صلى الله عليه وسلم - وآلمت القلوب السليمة التي ملأها حبه، وأبكت العيون التي عشقته دون أن تراه، وتاقت لرؤيته!