وقال: التركيز على اقتصاد المعرفة والإبداع هو الملاذ الآمن للدول واقتصادياتها؛ إذ إنه المخرج الوحيد من بوتقة الكساد الاقتصادي، فالصناعة التقليدية لا تزال تخلق أعداداً من الوظائف اللامستدامة، وسرعان ما يأتي الإبداع التقني ليلغيها ويعطل الموظفين بها. والخوف الأكبر هذه الأيام على الدول التي تركز في جل اقتصادها على الصناعات المتعلقة بالإنتاج الضخم.