وقال المواطن عبدالله ناصر الرمثي إنه أثناء مروره بجوار مبنى مكتب الإشراف التربوي لاحظ وجود فتحة للصرف الصحي، تشكّل خطراً كبيراً على مرتادي الطريق، وخصوصاً من كبار السن أو الأطفال؛ لكونها توجد في مكان لا يخلو من الأشخاص، متسائلاً: هل سننتظر ضحية جديدة من ضحايا الصرف الصحي؟ مطالبا بمحاسبة الجهة المسؤولة لتركها مكشوفة تتربص بالمارة، وبمعالجتها في أسرع وقت.