وقال "بايع أهلنا الملك عبد العزيز آل سعود - طيّب الله ثراه - ولم يظهر النفط والتطور؛ بل بايعوه على كتاب الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم -, وهذه حسنة سنفاخر بها ماحيينا, واليوم جمعنا الله على كتابه الشريف وسنة رسوله المصطفى, في أمن وأمان وازدهار وتطوير في جميع القطاعات الاقتصادية والعلمية والاجتماعية".