وحصلت "سبق" على الشكوى التي تضمنت عدة بنود، منها: سوء تعامل رئيس البلدية مع الأهالي، والمشايخ، وتعقيد وهدم ومصادرة المباني من دون مبرر نظامي أو شرعي، إضافة إلى سوء تعامله مع المقاولين؛ مما تسبب في تعثر المشروعات، وعزوف المقاولين عن العمل، وكذلك ضعف الإشراف والتخطيط الهندسي على المشروعات التي تنفذها "البلدية".