وتضمن المحضر المتداول أن الأخذ بغير توصية اللجنة الوزارية التي كانت بالإجماع؛ سوف يقود إلى مطالبة المعلمين والمعلمات بالفروقات بأثر رجعي، وذلك ما حدث بالفعل؛ حيث أدى إلى شنّ العديد من المخاطبات والمطالبات، من المعلمين والمعلمات لوزير التعليم "عزام الدخيّل"، مطالبين بحل وضعهم "الدوني" من بين بقية المعلمين والمعلمات.