وأكّد "الشريف" أن الجمعية هدفت من هذه الاتفاقية إلى فتح المجال أمام أبناء المتقاعدين لتأهيل أنفسهم وتطوير مقدراتهم؛ لتعزيز فُرَص العمل أمامهم، بالإضافة إلى توفير برامج تجعلهم يواكبون العصر الذي أصبح يتطلب إلماماً وإتقاناً للثورة المعلوماتية والتكنولوجيا؛ حيث إن الحاسوب هو المدخل الأساسي لهذه التقنية للمتقاعدين بشكل عام وأعضاء الجمعية بشكل خاص.