وبدأت الجهات الأمنية الكندية، حينها، في البحث عن الطالب فور الإبلاغ عن اختفائه، وشارك أكثر من 50 باحثاً وفرق إنقاذ من أنحاء المدينة في البحث، إلى جانب البحرية الكندية التي شاركت أيضاً في عمليات البحث خاصة في المواقع التي يصعب الوصول لها في مواقع تجمع مياه السيول ونهر ساسكاتون الذي يُتوقع أن يكون الطالب قد سقط فيه.