وقال عدد من سكان المركز المتضررين، والموجودين خارجه، في رسائلهم التي تلقتها "سبق"، إنهم حُمِلوا إيصال معاناة أهاليهم المعزولين عن العالم بلا وسائل للاتصال بالعالم، مُناشدين مسؤولي شركة الاتصالات بالنظر في وضع أهاليهم مع تجدد الأعطال التي تعود للمرة الثانية خلال عدة أشهر، ولليوم 12 على التوالي، وأن تحاسب المُتسبّب في حِرمانهم من هذه الخدمات، وذلك على الرغم من النداءات والشكاوى المُتكررة.