وسرد أحمد عبدالله الزهراني -خال المريض- لـ"سبق" قصة ابن أخته قائلاً: "ذهبنا به إلى مستشفى الحجرة، وحوّلنا بالإسعاف إلى مستشفى قلوة العام، ووجدنا طبيباً سودانياً جراحاً يدعى بهاء الدين، وعمل له الإشاعة، وقرر عملية إخراج الرصاصة الساعة التاسعة والنصف من مساء السبت 26/ 6/ 1435هـ، وبعدها فتح جسمه للبحث عن الرصاصة لعل وعسى يجدها في أقرب ضلع أو صفاق، وفي النهاية شاهدها بالعين المجردة مستقرة في الكبد؛ فبُهت الطبيب ولم يخرج الرصاصة، وقال إنها في الكبد ولا أستطيع أن أخرجها".