وأكد أن توليه الرئاسة الفخرية سيكون له الأثر الكبير في التطوير لعمل الجمعية، واستمرارها في تقديم رسالتها العلمية والتربوية والاجتماعية والإنسانية، مثل ما كانت عليه في عهد الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، عندما كان رئيساً فخرياً للجمعية، ثم الأمير سطام بن عبدالعزيز، ثم الأمير خالد بن بندر.