وفي خارج اليمن واصلت الندوة العالمية دعمها وإغاثتها لليمنيين؛ فقامت بتوفير الوحدات السكنية للأسر النازحة والمشردة خارج اليمن؛ فأنشأت مخيماً في جازان لاستيعاب الفارّين من الأوضاع المُتَرَدّية في اليمن، كما قامت بإنشاء مخيم آخر في منطقة شرورة للنازحين الذين يرغبون في تصحيح أوضاعهم، ضمن الحملة التصحيحية التي تقودها وزارة الداخلية؛ إنفاذاً للأمر السامي الكريم والخاص بتصحيح أوضاع اليمنيين المقيمين بطريقة غير نظامية بالمملكة.