وأضاف: "يجب أن تكون هناك معالجة شاملة لكل الجوانب؛ فأنت لا تستطيع أن تعالج جزءاً وتتخلى عن أجزاء أخرى، وإنما يجب أن يكون هناك خطاب رشيد يحافظ على عقول الشباب مع تفعيل دور الآباء في حماية أبنائهم وتوجيههم نحو الطريق الصحيح وتقديم الكلمة الطيبة ومواصلة الحوار قدر المستطاع".