ولم تحرك تلك الموجة الغبارية، والتي تزيد الأطفال ضرراً على وجه التحديد، مسؤولي التعليم الذين وقفوا صامتين دون اتخاذ قرار لتعليق الدراسة عن يوم الغد الأحد، وبقيَ الأمر معلقاً حتى وقت إعداد الخبر في ظل متابعة الأسر لذلك، وانتظار المعلمين والمعلمات اللاتي قد يقطعن مسافة في الانتقال لمدارسهم النائية؛ ما يعني نومهم مبكراً.