وقالوا: إنهم يعولون على الأمير الوزير خالد الفيصل، أن يضمن لهم - بعد الله - إعادة الاستقرار الاجتماعي لهم بعد سنوات قضوها بعيداً عن أسرهم، مؤكدين أن بعضهم أمضى 12 عاماً، من دون أن يتم نقلهم بحجة الاحتياج، ورأوا أن ضعف حركة النقل الخارجي في الأعوام السابقة، كانت أحد الأسباب في تعرض الكثير من المعلمات لحوادث مرورية أزهقت أرواحهن أثناء قدموهن أو عودتهن من مدارسهن، فضلاً عن الضرر النفسي والقلق والخوف نتيجة تلك الحوادث.