ثم عادوا مجدداً، وبأدوات إعلامية جديدة، في الإرجاف قُبيل وبُعيد وفاة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، ومحاولة بث الشائعات والكذب، من أجل الحصول على مكاسب من هنا أو هناك، ولكن بفضل الله ثم بحكمة وحنكة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وإخوته، وتماسك مجتمعنا، يخنس إرجافهم، ولا يجد له طريقاً في المجتمع، ويسير البلد في سكينته واستقراره؛ لنراهم يعضون على أناملهم من الغيظ والحقد!!