واس- الرياض: أكدت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء على ما تضمنته كلمة المملكة العربية السعودية حول أوضاع مسلمي الروهينجا التي ألقيت في مجلس حقوق الإنسان، داعية في هذا الصدد العالم الإسلامي بحكوماته وشعوبه ومؤسساته إلى التنادي للمساهمة في رفع المعاناة الإنسانية التي يعيشها مسلمو الروهينجا في ميانمار، واستخدام الوسائل المشروعة كافة لوقف حملات العنف والقتل والاغتصاب والإخلاء القسري للسكان، والاضطهاد وحملات التطهير العرقي وعدم اعتراف حكومة ميانمار بهم كمواطنين.