وأضاف بأن الموظف في هذه الرئاسة يختلف عن غيره؛ إذ يبقى انتماؤه إليها حتى وإن غادرها حال التقاعد؛ لأنها مرتبطة بحياة المسلم عبر رسالتها التي هي موطن فخر واعتزاز.. ويكفيها فخراً أنها تهتم بكل ما يعنى بالحرمين الشريفين في داخل السعودية وخارجها. فكل من يرغب في المشاركة في هذه الأعمال الجليلة وغيرها لا بد أن يعبر عبر بوابتها المشاركة في الأعمال الجليلة، وتحت إشرافها وتوجيهها.