ويأتي علاج "بيرجيتا" ليمثل نقلة نوعية في الحد من انتشار ما يسمى بـ "الورم الفتاك" وهو نوع من أنواع سرطان الثدي تصل نسبة الإصابة به من 20 إلى 25 % من إجمالي المرض لدى النساء، حيث ثبت إمكانية التطور العلاجي في إطالة أمد حياة المرضى بحوالي 15،7 شهراً دون نمو يذكر للمرض، ممثلاً بذلك تقدماً كبيراً نادراً ما يراه الأطباء في التجارب السريرية.