وتابع: لا يجد الأهالي سوى المسكنات العادية وخافض الحرارة التي نشتريها من الصيدليات في المحافظة، حيث إن الأخيرين بقيا حتى أعياهم المرض قبل نقلهم للمستشفى مؤكداً أنه لو كان في القرية مركز رعاية أولية لتم تلافي تفاقم ذلك وانتقال المرض بين ستة أفراد من أهالي القرية.