أهالي الشقيري يعتمدون عليه في التنقل داخل القرية، برغم تواضع عربته المصنوعة من الخشب، ويقودها حمار؛ إذ ينقل لهم ما يشاؤون بريالات معدودة، برغم بطء إيصاله؛ فهو عجوز وضعيف السمع والبصر، وحماره هزيل، ولم تغره مغريات الحياة، ووسائل النقل الحديثة من مركبات وعربات حديثة، أسهل في النقل.