وأشارت مصادر "سبق" إلى أن الراقي ليس من منطقة عسير بل أتاها من منطقة أخرى، واتخذ من إحدى الشقق المفروشة مقراً للعلاج، فيما ذكرت المصادر بأن الرجل ليس لديه أي دراية أو خبرة بعلاج الرقية الشرعية، وتمت إحالته إلى الجهات المختصة لاستكمال التحقيق بحكم الاختصاص.