جاءت الجولة تجاوباً مع الشكوى التي تقدم بها أهالي "الخرخير" والتي طالبوا فيها بتكثيف الرقابة من الجهات المعنية على محطة التحلية وإجراء الفحوصات بشكل دائم لتخفيف معاناتهم في البحث عن المياه الصالحة للشرب التي يضطرون لشرائها من المحلات التجارية رغم تدني الدخل المادي لبعضهم.