وقالت الجمعية لـ"سبق": إن هذا الجهد المتواضع لم يتحقق لولا توفيق الله سبحانه وتعالى، ثم بالوقفة الصادقة من أهل البذل والعطاء وأصحاب الأيادي البيضاء، ومضيفة: "في هذا الصدد يطيب لنا أن نتقدم بأجزل الشكر والثناء وأصدق الدعوات الخالصة بأن يعظم الأجر والمثوبة لكل مَن ساهم معنا في ذلك، وعلى رأسهم مؤسسة الأميرة العنود بنت عبدالعزيز بن مساعد آل سعود الخيرية، رحمها الله، ومؤسسة الشيخ الوالد سليمان الراجحي الخيرية، والشيخ الوالد عبدالله بن ناصر الراجحي، رحمه الله، ووكيل إمارة منطقة الجوف الشيخ أحمد بن عبدالله آل الشيخ؛ لتبرعه بتكلفة مخيم إفطار الصائم لسبعة أيام؛ ليكون أجرها وثوابها للأمير عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد آل سعود رحمه الله.