بظني، إن الدولة لم تدخر جهداً في رصد الميزانيات الضخمة، مع توفير مجالس من المفترض أن تتحدث بلسان ومطالب السكان في أي منطقة كانت، إيماناً منها بحق المشاركة المجتمعية في العمل البلدي، الذي يعود بالفائدة المرجوة على أحيائنا، التي بات بعضها يفتقر لأبسط الخدمات على صعيد النظافة والطرق المشوهة، وخلافه من الخدمات والمشاريع.