وأكد المواطن إبراهيم علي علواني في شكوى بعث بها لـ"سبق" أنه لا يحصل على أبسط حقوقه في التعامل الحسن، أو تلمس حاجات المرضى، ولو أقلها مساعدته في التنقل من سريره أو تغييره نتيجة الاتساخ الذي يتعرض له، وعلى مدى أربعة أيام لا يجد أي تجاوب سوى ترديد كلمة "طيب"؛ ما جعله يرسل أحد أبنائه للبحث عن مخدة له، تريح رأسه من الآلام.