وأضاف "العبدان": "الهيئة العامة للطيران المدني مهتمة بعمليات تطوير المطارات بشكل عام والدولية بشكل خاص، كذلك رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الأمير فهد بن عبدالله، ونائبه الدكتور فيصل الصقير، ومطار الملك خالد ليس بمعزل عنها، فبدأنا في تطوير الصالة الخامسة وسينتهي تطويرها في منتصف عام 2015، ثم سنعمل على إغلاق الصالة رقم 3 الداخلية، ونقل حركة الركاب للصالة الخامسة، وتبدأ عملية تطوير صالة 4 المغلقة مع صالة 3 حتى تصل طاقة المطار الاستيعابية لنحو 17.5 مليون مسافر في العام، بالإضافة إلى صالة 5 التي تستوعب 12 مليون مسافر لتصل الطاقة الاستيعابية لـ29.5 مليون مسافر، ثم يستمر العمل في صالة 1 و2 إذا دعت الحاجة".