وقتل أكثر من 18 ألف شخص في الموجة العاتية التي انهالت على طول الساحل، واجتاحت مناطق مياجي وإيواتي وفوكوشيما، حيث وقعت كارثة نووية. ولم يسجل وقوع أي قتلى بفعل انفجارات الهيدروجين والإشعاعات المنبعثة من المجمع النووي في الساعات والأيام التي تلت الكارثة، إلا أن نحو 1650 شخصاً توفوا أثناء إجلائهم أو بسبب تدهور مفاجئ في وضعهم.